375

============================================================

278- وهما وزيراه وعثمان الذى بگريمتته زكاله النوران 279- ونوت له حمالة الحطب الأذى ولبف ما همت به من شان 28_ فاظلله ملك بفضل جناحه فانصاعت اللكماء بالحرمان 74/ ب 28- وشكا إليه الجيش من ظما وهم فى مهمه ليسرا على غدران 282- فلقوا فتاة فى الفلاة وقد أتت مزادتين بظهر ذى وخدان 28 فدعا وسمى الله يتفل فهما فاتهلتا ك جلجل هتان بت برفدب ماء وافى وهدى إلى قوم ذوى اوثان 280- وكذاك أدخل فى إناء كف والجيش من ظت ذور هيمان 286 - فلظل يبع من اصابعه الروي وبرود قلب الحابم الولهان 287- ولقد تفجرت الركى بسهمه الر مفروز فيها من أغز كنان (228) كذا ورد هذا البيت فى الأصل، ولعل سقطا حدث من الناسخ؛ لان الانتقال من سرد معجزات النبى إلى متاقب وزيريه رضى الله عنهما، يحتاج إلى توطئة، كما أن ازضمي (وها) فى أول البيت لا يعود على سابقه، فلابد آن ثمة ميتا متط او عدة أببات (279) حمالة الحطب: امرأة أبى لهب المذ كورة فى القرآن بهذا اللقب. شان؛ شأن، خفف الهمز لضرورة القافية (280) انصاعت: رجعت ذليلة خاضعة. اللكماء: اللثيمة. والحديث المشار إليه فى هذا إليت وسايقه هو ما رواه البزار عن ابن عباس قال: لما نرلت تت هدا أبي لهب وتب جاءت امرآة ابى لهب، فقال أبو بكر للنبى: لو تنحت. قال: إنه سيخال بينى ويينها. فأقبلت ولم تر النبى ، فلما ولت قال أيو بكر: ما رأتك. فقال له النبى غيثه: "مازال ملك يسترنى حى ولت*( اخرجه البزار والحميدى وأبو يعلى، انظر: الفتح، 8/ 10ة، تعليق الحافظ بن ر عليى الحديث رقم 4973].

(281) معه: حراء متغرة لا ماء فيها. والغدران: جمع غدير.

(282) السرادة: إناء يوضع فيه الزاد من طعام أو شراب، والمراد هنا: قرية الماء . وقوله : يظهر ذى وخذان، اى كانت هذه المراة تحمل مزادتين فرق جمل مسرخ.

182) انهتا: تدفق منهما ماء غزير. مجلجل: صفة لموصرف محدوف، أى بساء ذى صرت عال من شدته. هتان: غزدر منضب يشدة (284) رفد: عطاء وخير. يقول إن النبى مفى الجيش من هذين الإناءين، واعطى المراة اناعيها وأعطاها طعاما ونفران تم رجمت وتصت الأمر على قومها المشركين فهداهم الله إلى الايمات وسبق ذكر هذه القصة.

25) هيمان: عطش شديد.

(286) الروى: وصف لمحةوف والتقدير: الماء الروى. أى ظلم الماء يتدفق من أصايعه حتى ارتوى الجيش، وارتوت قلوبهم من ذلك الماء: (287) الركى: الصخرة. كنان: جمع كنانة، وهى الوعاء الذى توضع فيه السهام .

Shafi 375