وَيُرَاد بِهِ عدي بن أبي ربيعَة أيحسب الْإِنْسَان أَن لن نجمع عِظَامه
وَيُرَاد بِهِ أُميَّة بن خلف فَأَما الْإِنْسَان إِذا مَا ابتلاه
وَيُرَاد بِهِ الْحَارِث بن عَمْرو لقد خلقنَا الْإِنْسَان فِي كبد
وَيُرَاد بِهِ الْأسود بن عبد الْأسد يَا أَيهَا الْإِنْسَان إِنَّك كَادِح
وَيُرَاد بِهِ كلدة بن أسيد يَا أَيهَا الْإِنْسَان مَا غَرَّك
وَيُرَاد بِهِ الْوَلِيد بن الْمُغيرَة لقد خلقنَا الْإِنْسَان فِي أحسن تَقْوِيم
وَيُرَاد بِهِ أَبُو طَالب بن عبد الْمطلب فَلْينْظر الْإِنْسَان مِم خلق
وَيُرَاد بِهِ عتبَة بن أبي لَهب فَلْينْظر الْإِنْسَان إِلَى طَعَامه
وَيُرَاد بِهِ قرط بن عبد الله إِن الْإِنْسَان لرَبه لكنود
وَيُرَاد بِهِ أَبُو جهل إِن الْإِنْسَان ليطْغى
وَيُرَاد بِهِ أَبُو لَهب إِن الْإِنْسَان لفي خسر
وَيُرَاد بِهِ الْكَافِر وَقَالَ الْإِنْسَان مَا لَهَا
بَاب الْبَاء
الْبَاء وَتَكون بِمَعْنى وَإِذ فرقنا بكم الْبَحْر
وَبِمَعْنى عِنْد والمستغفرين بالأسحار
وَبِمَعْنى فِي بِيَدِك الْخَيْر
وَبِمَعْنى بعد فأثابكم غما بغم
وَبِمَعْنى على لَو تسوي بهم الأَرْض
وَتَكون صلَة فامسحوا بوجوهكم
وَبِمَعْنى المصاحبة وَقد دخلُوا بالْكفْر وهم قد خَرجُوا بِهِ
وبمنى إِلَى مَا سبقكم بهَا
وَبِمَعْنى السَّبَب الَّذِي هم بِهِ مشركون أَي من أَجله
وَبِمَعْنى عَن فاسأل بِهِ خَبِيرا
وَبِمَعْنى مَعَ فَتَوَلّى بركنه أَي مَعَ جنده
وَبِمَعْنى من عينا يشرب بهَا عباد الله
1 / 26