وَيُرَاد بِهِ الْقَضَاء يدبر الْأَمر
وَيُرَاد بِهِ القَوْل فَلَمَّا جَاءَ أمرنَا
وَيُرَاد بِهِ الْغَرق لَا عَاصِم الْيَوْم من أَمر الله
وَيُرَاد بِهِ الْعَذَاب وَقضي الْأَمر
وَيُرَاد بِهِ الشَّأْن وَمَا أَمر فِرْعَوْن برشيد
وَيُرَاد بِهِ الْقِيَامَة أَتَى أَمر الله
بَاب الْإِنْسَان
الْإِنْسَان يذكر وَيُرَاد بِهِ أَبُو حُذَيْفَة بن عبد الله وَإِذا مس الْإِنْسَان الضّر
وَيُرَاد بِهِ عتبَة بن ربيعَة وَلَئِن أذقنا الْإِنْسَان منا رَحْمَة
وَيُرَاد بِهِ النَّضر بن الْحَارِث وَيَدْعُو الانسان بِالشَّرِّ
وَيُرَاد بِهِ النَّضر بن الْحَارِث وَيَدْعُو الانسان بِالشَّرِّ
وَيُرَاد بِهِ آدم وَلَقَد خلقنَا الْإِنْسَان من سلالة
وَيُرَاد بِهِ سعد بن أبي وَقاص وَوَصينَا الْإِنْسَان بِوَالِديهِ حَملته أمه وَهنا
وَيُرَاد بِهِ عَيَّاش بن أبي ربيعَة وَوَصينَا الْإِنْسَان حسنا بِوَالِديهِ وَإِن جَاهَدَاك لتشرك
وَيُرَاد بِهِ أَبُو بكر الصّديق ﵁ وَوَصينَا الْإِنْسَان بِوَالِديهِ إحسانا حَملته أمه كرها
وَيُرَاد بِهِ عقبَة بن أبي معيط وَكَانَ الشَّيْطَان للْإنْسَان خذولا
وَيُرَاد بِهِ بَنو آدم وَلَقَد خلقنَا الْإِنْسَان ونعلم
وَيُرَاد بِهِ برصيصا إِذْ قَالَ للْإنْسَان اكفر
وَيُرَاد بِهِ الْأَخْنَس بن شريق إِن الْإِنْسَان خلق هلوعا
1 / 25