في كل واحدة منهن نابلة
من الطبائع تغدو نفس واعيها
لعل في أمة الإسلام نابتة
تجلو لحاضرها مرآة ماضيها
حتى ترى بعض ما شادت أوائلها
من الصروح وما عاناه بانيها
وحسبها أن ترى ما كان من (عمر)
حتى ينبه منها عين غافيها (31) تحية محمد عسران عبد الكريم
أنشدها في الحفل الذي أقيم لتكريمه في فندق شبرد في 7 يوليو سنة 1919م حين استقال من الحكومة أول مرة، وهي على لسان تجار الغلال
لقد عاشرتنا فلبثت فينا
Shafi da ba'a sani ba