============================================================
مصياح الطوم في معرفة الحى القيوم .
تاليف: العلامة شيخ الإسلام أحمد بن الحسن الرصاص، تحقق: د العرتضى بن زيد العخطوري الخستي الطبعة الثدية 4 142ه - 2003م، مكتبة بدر للطباعة والتشر والتوزيع حكل ما للصخب من مكرمة فله السبق تراه الأولي جمعت فيه وفيهم فرقت فلهذا فوقهم صار عليا وأما النقل : فيكفيه حديث الغدير المذكور وقول الني ط : (أنت مني منزلة هارون من موسى)، ولست أدري لماذا مسخت مثل هذه الأحاديث ومسحت وهي كوحه الشمس؟.
ثم الإمام مذ مضى النبي صلى عليه الواحد العلي بغير فصل فاعلمن علي والنص فيه ظاهر جلي يوم الغدير ساعة الإخفال قال فمن كنت له وليا فليتول مغلنا ان كان يرضاني كه نبيا وشافعا وصاحبا حفيا فصار أفل الزيغ في بلبال: وقال رتي وهو يغم القائل وهديه الي العباد واصل مؤلاكم فيه لكم دلائل من أخذ الخائم عنه السائل وهو لمفروض الصلاة صالي (76)
Shafi 76