قسما بنهدك والترائب واللما
لم أسل طلعة ذلك الوجه البديع
فكفاك ذا الهجران للصب الذي
غادرته بهواك ملقى كالصريع
من بالهوى خلع الحياء وعافه
خلع الحيا في وقته شأن الخليع
جودي على هذا القتيل بنظرة
يحيا بها من ذلك الوجه اللميع
لما رأت ذلي لها وتخشعي
ضحكت وقالت ما ورا هذا الخشوع
Shafi da ba'a sani ba