167

وكذا الثور جرى خلف الأسد

راكب الحوت ودب الأوج طار

وصبت روحي إلى ذاك الحمى

حيثما يرتع ظبي الإنس

فهناك الحظ لي قد قسما

في ليال قد مضت كالعرس

دور

يا أخا الأشواق سم صبرا على

ذلك الوجد الذي فيك جرى

واحمل العشق ولا تشك البلا

Shafi da ba'a sani ba