============================================================
ولدقال الرشيد(1) : ات اا ن وحن من ت بكن ان و اب ا واط ن ون ف يان اا ان ساطان اوب وب ززن(1) اعز ن سسطان فهذا القول يدل على حب قوى، ولولا أن صدور اللفاء أوسع لم يشم حدر الرشيد لحب ثلاث فى عقه واحد، لكن قد يعرض للعلك من قوة النف وعزة الملك ما بورث شقه هورة، فاذا أهاق من نشوة القدرة والملكة علود وجده ، الا ترى أن امرا القيس يقول تبرها بالادلا وانفة من الدلال: افاطم م لا بعض هذا التدلل وان كزت قر ازمسهجرى (1) ناجكب ن ن خا ول شاب ن قودن ه ن ان حبن قات وانك ا تامرى القلب يفل فلما سكنت تلك الهورة ورجع الى حقيقة العشق قال : ع ار ين ى اعش ب وبلتعق به باب من الغلطكبير، وهو ما يعرض المعبين والعشاق غير المعترقبن من التبرم بالقلاف وهلة الانصاف وتوهم الصبر، كالرج تكون الجارية قد حلت من قليه محلا أو القرينة والعبعة ليغره ما يد من اقبالها أو ما ينكره من افراط ادلالها قيتوهم أنه يطيق السلو عنها فيخبر عن حاله وهو متلبس بغيرها ، فببيعها ان كانت آمة أو بطلقما ان كانت زوجة أو يقاطمها ان كانت خلة ، ثم لا يبطيء أن يزول ذاك الغضب االاينكر صاحب الاغان الأبيات الثلاثة ص 78ج ه1 ويشبها الرشيد ثم بقول: (ولد قيل ان الباس بن الأحف فالها ملى لانه " (4) فى الاغانى والأسواق وديوان الصبابة وتريين الاسواق " وبه توين" 1) ف يوان امريه القيس قد ازمت ر
Shafi 43