261

============================================================

ن اش و و اللب اي ذر اب ت وحكى عن عصمة بن مالك الغزارى (1) قال : جمعنى وذا الرمة مربح لى فأتى يوها فقال لى :يا عصمة ، ان مية منقرية ، وان منشرا أضبث حى وأقوفه (2) لأثر وأثبته لنظر وقد عرهوا آثار ابلى فهل عندك من ناقة تردار عليها ميا فقلت له : ان عندى للجؤذر بنت يمانية، فقال : على بها، ركبتاها جميما وخرجنا حتى نشرف على بيوت الحى، واذا هم خلوف واذا مية قى ناحية ، فما عرفن ذا الرمة حتى طلعنا عليهن فنهض النساء ااى مى وجثنا عتى آنغنا ثم دنونا فسلمنا وتدنا نتعدث، واذا مية جارية أملود وردة(3) الشعر صفراء، واذا عليها سب أصفر وطاق أخضر ، فتعدثتا(4) فقلن له : أنشدنا باذا الرمة، فقال : أنشدهن با عصة هأنشدتين: ظرت الى اتان مى كان نوى النخل او اثل نوات هرها 1) هو شيخ من شيوخ فزارة المعمرين بلغ مة وعشرين نة وهذا الخبر ص 21 ج ا مبال ثلب، من 124، ص 125 ج 16 اغاتى 1) التد الهريد، م 109ج امصارع المشاق، ص 186 { مارع العثاق ايضا، ص 8) اسواق الاشواق، ص ا 10 تزيين الاسواق (4) فى المعجم الوسبط: "يقال : هو أتوف للاتر: بالغ المعرفة به ونهاية تبه 2 (3) في اطا اواردة الشعر" (4) الابيات فى الديوان المطبوع لذى الرمة من قصيدة اولها : " وتفت على ربع لية ناقت " وهذه الأبيات ايضا ص 12 من نوادر القالى) ص 416 6 المد الريد) ص 31* ا جالس شعلب 5)ق الديوان: *كانها مولية ميس تيل نوائيه *

Shafi 261