============================================================
ثم التفتت الى جواريها وقالت : هؤلاء اعرار ان كان خرج هذا من قلب سليم قط وحكى(1) انه لما اكثر چميل من التشبيب ببثينة استعدى عليه أهلها ربعى بن دجاجة ، وهو يومئذ أمير تبماء فتحمل هاربا الى ولدى القرى، فطلب، فهرب منه فلحق بشيخ من عنرة، أبى بنات ، فقال الشيخ لبناته : البسن خير ثيابكن وتشوهن له عى أن تقع عينه على بعضكن فأزوجها منه فينقطع عنا هذا الأمر، ففما ن وتعرضن له، فلما اكثرن قال لهن بحيت يسمعن(3): لفت لكيسا تدس (3) صاةا وللصق خبر فى الامور وانجع م يوم من بتنه واهه وروين ا عندى الز واسا ح من الدهر لو اطلو بكن وانا اعالاج تابا طابحا حيث يطم فذكرن ذلك لأبيهن فقال خلين عن هذا ، هانه لا يفلح أبدا وحكى عن الأممعى قال : عشيقت جوبربة أعر ابية فتى من عشيرتها، فعذلتها أمها فأنشأت تقول : ا لا بلوت ال ايت اود ناه تاد ا نبا رايت طرنا نستجر تا (1) الخير ص 51 چا مصارع العثاق، ص )7 أسواق الاشواق والمبارة مضطربة فى إطا وقد صحعت من مصارع الشاق، وفى تزيين الأسواق هو مروان بن هشام الحضرمى أو ربى بن دجاجة (1) الابيت فى ديوان جيل وفى مصارع الشاق والأسواق وتزن الاسواق (2) ف تربين الأسواق : "لكيسا تطمينى صابشا * (4) فى المصارع والاسواق والتزيين : "لتكليم يوم واحد من بثينة 2
Shafi 260