174

في سبيل الحياة غير غواة.

يهرع الناس للورود خفافا،

وقليل من يصدرون سراعا.

فإذا تمت الأمور وبانت،

عرف الناس غبها، فإذا هم

كلهم يدعون رأيا وعلما.

خسرو (بغضب) :

أنت باذان منذري؟ بئس قول!

أي نقص في دولتي إن قتلنا

خائنا مجرما ببعض ذنوبه؟

Shafi da ba'a sani ba