53

Ƙarshen Matafi

خاتمة المطاف

Nau'ikan

بأشربة وقفن بلا أواني

وأمواه تصل بها حصاها

صليل الحلي في أيدي الغواني

ولو كانت دمشق ثنى عناني

لبيق الثرد صيني الجفان

ثم عاوده الحنين إلى زوجته وإلى الشام عامة، فقال:

شامية طالما خلوت بها

تبصر في ناظري محياها

فقبلت ناظري تغالطني

وإنما قبلت به فاها

Shafi da ba'a sani ba