وقال دكين: شطأته بيدي ورجلي ما يتحرك، وهو وطئت.
وقال الطائي: إنه لأعزل ثَخِينٌ، إذا لم يكن له سلاح، وإنه لثخين السلاح، إذا جمع السلاح.
وقال الكلبي: الثُّغْبَةُ: مناقع الماء على الصفا والحزونة.
وقال المكي: الثُّعْرورُ: أصل العنصل.
وقال العدوي: الثَّمِيَلةُ في الغدير: بقية الماء الكدر؛ وقد أثمل الغدير.
وقال: لثلاث مضين، وإحدى عشرة مضت، إلى العشرين، وقد مضى أربع إلى العشر؛ وقال: مضت إحدى عشرة؛ وقال: مضت واحدة وعشرون، وقال: مضت مائة وبقي ألف.
وقال: أَيْنُقٌ خَيايِر.
وقال: أبعرة يسير، وله أبعرة مقارب، وشياه مقارب.
وقال أبو الغمر: المَثْنَاةُ: الزمام.
وقال السعدي: ضرب عنقه أول ذي أَثِيرَةٍ.
وقال: ثَمَدَ يَثْمُد ثمْدًا، إذا سال.
وقال: الثِّنُّ: كلأ عام أول؛ قال:
فَصَدْرِي اليوم أَوْسَعُ عِند هَذا ... مِن أفْيَحَ ثِنُّهُ لَخَبٌ عَمِيمُ
اللخب: شجر المقل.
وقال: قد ثَنِتَ القرح، إذا أَداد؛ قال يزيد بن الحكم:
نَكَأَتْ قُروحًا في القُلوبِ فأَصْبَحَتْ ... بِراءً وهل يُشْفَى على الثَّنَتِ القَرْحُ
وقال التميمي: إن في لحمه لَتَثْجِيرًا؛ أي: رخاوة، وهو من السهام.
وقال: الثُّنْيَا: الرأس، والإهاب، والأكارع.
1 / 108