وقال الأسعدي: هذا جمل تربوت، أي ذلول.
قال الأكوعي: التَّمائم: الخرز الذي يُعلق على الإنسان أو الدابة مخافة العين.
وقال الأسعدي: جاءنا على تَئِفَة ذلك؛ وقال غيره: تَفِيئَة ذاك.
وقال أبو المشرف: ما هذا طعام تُؤْبَةٍ.
وقال: ما تيدع منه على شيء تيدعا؛ أي: ما قدر منه على شيء.
وقال أبو حازم، في التِّقْن: قد تَقَّنْتُ الأرض، وهو الغرين.
وقال: المُتيسة، من المعزي: التي تشبه قرناها قرني التيس.
وقال التميمي: التُّشْحَةُ: القليل من اللبن؛ قال: ما بقي فيها إلا تُشحةٌ.
وقال:
قد تَيَّمتْ قَلْبَك بِنتُ نَهْدِ
بَدَّاءَ تَمْشي في عَذَارِ بُدِّ
تَحِيكُ عن لَهْدِ بها وَلَهْدِ
وقال: تَافِهٌ ذلًاّ.
وقال البجلي: التَّيَّازُ، والدَّيَّاصُ، والتُّلاتِلُ: القصير.
المُتَتايِعُ. المتلفت إلى الشيء.
وقال التميمي العدوي: إنه لمتيح، إذا اعترض في الخصومة.
وقال أبو الجراح: الإتئام: أن يأكلوا لحما بغير شيء، والشاء تِئْمَةٌ؛ وقال الحطيئة:
لا تَتَّامُ جَارةُ آل لأْيٍ ... ولكنْ يَضْمنون لها قِراهَا
وقال: التَّاكُّ: الأحمق، الكاف مشددة.
وقال: التَّيْهور، من الرَّمل: الطويل.
وقال: قد تَنَخَ في هذا الأمر؛ أي: رسخ فيه، وهو تانخ فيه.
1 / 102