364

============================================================

330 كتاب الاصلاح و6 الكتاب، وإنلميكن حدهحد الاتماء واللواحق. وكان جرجيس، من نظراء من رويت او أشوهسام فيم الأخبار عن النبى، صلى الله عليه وآله، وعن الأئمة، عليهم السلام، أنهم كانوا من 611ل 3 بقايا حملة الحجة قبل ظهور النبي صلىالله عليه وآله. وأشماؤهم مشهورة عند العلماء. و مه - تهم من سلم لمحمد، صلىاللهعليه والهومنبم، منكفر وجحدوعاندعلى يقينومعرفة نافسا على مرتبته، عليه السلام، وطمعافيمالميجعلهاللهلهأهلا، كماقدجرى آلشرح به، قوه ال أ في قصة موسى وفرعون وغيرها من القصص، فی آخر الأدوار، التى، تقدمتهم، إلا أن هولاء، الذين، كانوا فی آخر دور آلخامس، قبل ظهور تحمد، صلى الله عليه وآله، كانوا أضعف حالا، لطول أمر الفترة، وضعف أمر الدعوة. وتمن آشتهر أمره عند الخاص و العام، فی هذه آلآية، قوم قدذكر بغضهم،وعرف،ورويتفيه الأخبار. منهم، أمية بن أبی

الصلت، كان من البالغين فی العلم، فطمع ان ينال مرتبة الناطق، فلما أزيلت عنه، وفازبها النبيي، صلى الله عليه وآله، كفر به وجحده، وحديثه مشهور عند العامة، وقال فيه رسول 12 آلله، صلىاللهعليه و آله: آمن بلسانه وكفر بقلبه. وكان من يظن، أنه، ممن سلم الأمر، قوم قد ذكروا، ورويت فيهم الآخبار ظاهرا، و عرفت مراتبهم باطنا. وکان جرجیس منهم، و كان تحمود الآمر، ولكن لم يكن له مرتبة آلتمامية واللواحق. وهكذا، جرت السنة فيما 15 تقدم من آلشرائع. إلا أن فی أحوالهم اختلاف، لاختلاف أحوال الأدوار، وبهذا أخبر بوي بو النبيع، صلى الله عليه واله، ووعدان يكون فی اخر هذا الدور، حيث يقول: "إن الإسلام 1- الف، ب: من نظراء من. ج: من نظه امن.

3- الف: حلة المحجة، ب: جملة الحجة. ج: جمله المحجه.

3 - الف، ج: و اسماءهم. ب: و اسماؤهم.

4- الف: پ: جحد. ج: حجد.

الف، ج: مرتبة. ب: مرتبته.

6الف: غيرها. ب، ج: غيرهما.

الف، ب: تقدمتهم. ج: نقدمهم.

7- الف، ب: حالا. ج:مالا 9- الف، ج: ابى الصلت. ب: ابى الصلب.

10- الف: وفازبها النبی. وفازبها محمد. ج: وفاء بها الني.

12- الف: وكان ممن. ب. ج: وکان من يظن انه من.

Shafi 378