وجهك شطرالمسحدالحرام) واذاتريض العبدبالصوم خرج من كثافة عادته وسل من غمد غفلته كمايسل السيف من قرابه وهناك يصلح لكل عمل ديني ودنيوي والافمن أثقلته عادته ونام علي وتدهافهور سطها وحلس غائلتها ومثل ذلك الرجل لاينتفع به لافي مهمات الدنياولافي سمل الآخرة وكل أخ لاينفع في الدنيالاينفع في الآخرة هذه الزكاةير الصالحين وكنزالعارفين تعطى من الحلال عن الحلال للذين قسم الله وكلمة الز كاة ناطقة بكلية معانيها باقتناء الحلال وطليه من الطريق المرضى تأمر بمعناها المقصود بالتحارة والزراعة والصناعة وطرح البطالة والتعاون في الله والرأفة بالمسلمين والزحمة لهم ملزمة بشكرالنعمة حاذية هم أهل الفاقة للسعى الصالح وطلب الرزق وفهامن أسرارالعلم بالله حكم أخر تصلح لاهل النهاية وهذا الج موسم المخلصين تحارة الموفقين أخونج القدوم على الحى القيوم تشدفيه الرحال الىبيت الله وزيارة نبيه عليه أفضل صلوات الله والبقاع التي ارتضاهاالله بعداقتناءالزاد والراحلة واستكمال شروط الاستطاعة مالاوبدناوغيرذلك ولايصح ويقيل الامن مال حلال فكلمته المياركة غنتها تسوق الى جمع المال الحلال وهحرالكسل في الاعمال وفيه من جمع الكلمه على الامر الالهي المرضى معان تظهرلكل ذي لب بريدالله به الخبرينهى اسان حاله عن الخلاف ويأمر بالوفاق ويشدمثزرالعزم لاستحصال المطلوب المرضى ولوبشق الانفس ويحرض على وقاية عصابة الامة لتتمكن منحفلة دنها فتؤديهاطبية الخاطرآمنة القلب وضمن هذه المعاني الشريفة معان لوأردناسردهالسودناأسفارا وأطشنا أليايا وان الحكمة الجامعة الكل هذه الحكم قول المقومن المسلم الموقن الخالص لاالهالاالله محمد رسولالله صلىاللهعليه وسلم التوحيدلياب الحقائق وروح الحكمة وكنز كل خيرولواسطة العظمي بل الوسيلة الكيرى فيه رسول الرحمة
Shafi 55