============================================================
كتاب الأيمان والكفارات فى وجوه الايمان بالله تعالى قال أصحابنا والثورى : الأيمان ثلثة(1) وغوس، و لغوو كفارة فيهما ، و اليمين المعقودة على المستقبل ففيها الكفارة اذا حنث، واللغو عتدهم(3) قوله : ’’لا والله4)، وبلى وا فيما يظن آنه صادق فيه، والغموس(3) أ ) أن يحلف ع الماضى وهو عالم بالكذب، وقال مالك والليث، اللغو أن يحلف على الشيء يستية ستيقن غيره(4) فلا كفارة فيه، و الغموس انه كذلك، يوجد على مثل قولنا و عذين، و إنما هى فى المعقودة على المستقيل: قال ولاد يالعتق والطلاق، وا فى الحلة اليمين بالله تعالى.
و قال الأوزاعى ف فى اللغو مثل قولنا، و قال قى الغموس كفارة ، و كذلك الحسن بن هى ،
Shafi 102