صورة من يد ورجل وعين وأذن. لا،73 والله، إن4 وجدت هذه الأعضاء إلا في الرسول5 والأوصياء من حدود الله الغيب عن الأبصار. وأقروا6 بالأصلين اللطيفين اللذين بازدواج أحدهما مع الآخر تمت الأحوال بدل إقرار أهل العدل بزعمهم بإله غير موصوف ولا محدود ولا مكيف7 ولا مرئي . لا، والله، إنل كان المبد ع الحق بهذه السمة. فلما شار كوا الفرق في باب الطاعة للمعبود بما هو أحسن وأقرب إلى الحق سبحوا مبدعهم وقدسوه عن أن يكون موصوفا محدودا مكيفا ممكنا مرئيا، أو غير موصوف ولا محدود ولا مكيف ولا ممكن ولا مرئى ، بل [قالوا] 10 بتعاليه وتعاظمه عن المتقابلات81 [.3] الطبيعية82 والقولية.
Shafi 92