قوله: (إِلَّا كَمَا أَمِنْتُكُمْ): الكاف نعت لمصدر محذوف، أي: أمْنًا مثل أمني إياكم على أخيه.
قوله: (حِفْظًا): تمييز.
قوله: (رُدَّتْ إِلَيْهِمْ): حال، و"قد" مقدرة.
قوله: (ذَلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌ):
الإشارة إلى ما أتوا به، أي: ذلك الذي جئناك به مكيل قليل لا يكفينا وقيل: إشارة إلى " كَيلَ بَعِيرٍ ".
قوله: (إِلَّا أَنْ يُحَاطَ بِكُمْ): (أن): في محل نصب على الاستثناء وهو من
غير الجنس.
قوله: (إِلَّا حَاجَةً): استثناء من غير الجنس.
قوله: (وَأَقْبَلُوا): حال، و"قد" مقدرة.
قوله: (جَزَاؤُهُ مَنْ وُجِدَ فِي رَحْلِهِ):
أي: استرقاق من وجد في رحله، وكان حكم السارق في آل يعقوب أن يسْتَرَقَّ، وفى أهل مصر أن يضرب.
قوله: (كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ):
الكاف: نعت لمصدر محذوف أي: نجزي السارقين جزاء مثل ذلك، والإشارة إلى الحكم، وهو من كلام إخوة يوسف، أي: هذا شرعنا فى
حد السارق.
قوله: (قَبْلَ وِعَاءِ): بالكسر في الواو؛ لأنه من وعيت الشيء أعيه وعيًا، وأوعيت الزاد والمتاع إذا جعلته في الوعاء.
قوله: (كَذَلِكَ كِدْنَا): الكاف: نعت لمصدر محذوف، أي: كِدْنَا لَهُ كيدًا مثل ذلك الكيد العظيم.
1 / 345