Adon Alherai da Ajin Tsarkaka
حلية الأولياء و طبقات الأصفياء
Mai Buga Littafi
مطبعة السعادة
Inda aka buga
بجوار محافظة مصر
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثَنَا أَبُو يَزِيدَ الْقَرَاطِيسِيُّ، ثَنَا أَسَدُ بْنُ مُوسَى، ثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ، ثَنَا أَبُو الْأَسْوَدِ، عَنْ عُبَيْدِ اللهِ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ شَدَّادِ بْنِ الْهَادِ، قَالَ: «رَأَيْتُ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ عَلَى الْمِنْبَرِ عَلَيْهِ إِزَارٌ عَدَنِيٌّ غَلِيظٌ ثَمَنُهُ أَرْبَعَةُ دَرَاهِمَ، أَوْ خَمْسَةُ دَرَاهِمَ، وَرَيْطَةٌ كُوفِيَّةٌ مُمَشَّقَةٌ»
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنُ حَمْدَانَ، ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ عِيسَى أَبُو خَلَفٍ الْخَزَّازُ، ثَنَا يُونُسُ بْنُ عُبَيْدٍ، أَنَّ الْحَسَنَ، سُئِلَ عَنِ الْقَائِلِينَ فِي الْمَسْجِدِ فَقَالَ: «رَأَيْتُ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ يَقِيلُ فِي الْمَسْجِدِ، وَهُوَ يَوْمَئِذٍ خَلِيفَةٌ» قَالَ: «وَيَقُومُ وَأَثَرُ الْحَصَى بِجَنْبِهِ» قَالَ: " فَيُقَالُ: هَذَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ هَذَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ "
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَحْمَدَ، حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حِمْيَرٍ، ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ شُرَحْبِيلِ بْنِ مُسْلِمٍ، «أَنَّ عُثْمَانَ، كَانَ يُطْعِمُ النَّاسَ طَعَامَ الْإِمَارَةِ، وَيَدْخُلُ بَيْتَهُ فَيَأْكُلُ الْخَلَّ وَالزَّيْتَ»
ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ، ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، ثَنَا شَيْبَانُ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَاشِدٍ، ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ مُوسَى، أَنَّ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ، دُعِيَ إِلَى قَوْمٍ كَانُوا عَلَى أَمْرٍ قَبِيحٍ، فَخَرَجَ إِلَيْهِمْ فَوَجَدَهُمْ قَدْ تَفَرَّقُوا وَرَأَى أَثَرًا قَبِيحًا، فَحَمِدَ اللهَ إِذْ لَمْ يُصَادِفْهُمْ، وَأَعْتَقَ رَقَبَةً "
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ، ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنِي ابْنِ سَلَمَةَ الْحَرَّانِيُّ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحِيمِ، عَنْ فُرَاتِ بْنِ سُلَيْمَانَ، عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ، أَخْبَرَنِي ١١٣١الْهَمْدَانِيُّ «أَنَّهُ رَأَى عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ، وَهُوَ عَلَى بَغْلَةٍ وَخَلْفَهُ عَلَيْهَا غُلَامُهُ نَائِلٌ، وَهُوَ خَلِيفَةٌ»
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ، ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرِ، ثَنَا عَلِيِّ بْنِ مَسْعَدَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللهِ بْنَ الرُّومِيِّ، قَالَ: بَلَغَنِي أَنَّ عُثْمَانَ، قَالَ: «لَوْ أَنِّي بَيْنَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ، وَلَا أَدْرِي إِلَى أَيَّتِهِمَا يُؤْمَرُ بِي لَاخْتَرْتُ أَنْ أَكُونَ رَمَادًا قَبْلَ أَنْ أَعْلَمَ إِلَى أَيَّتِهِمَا أَصِيرُ»
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، ثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، ثَنَا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ، أَنَّهُمْ كَانُوا مَعَ عُثْمَانَ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ فِي الدَّارِ، فَقَالَ: «وَايْمُ اللهِ مَا زَنَيْتُ فِي جَاهِلِيَّةٍ وَلَا إِسْلَامٍ ⦗٦١⦘، وَمَا ازْدَدْتُ لِلْإِسْلَامِ إِلَّا حَيَاءً»
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنُ حَمْدَانَ، ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ عِيسَى أَبُو خَلَفٍ الْخَزَّازُ، ثَنَا يُونُسُ بْنُ عُبَيْدٍ، أَنَّ الْحَسَنَ، سُئِلَ عَنِ الْقَائِلِينَ فِي الْمَسْجِدِ فَقَالَ: «رَأَيْتُ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ يَقِيلُ فِي الْمَسْجِدِ، وَهُوَ يَوْمَئِذٍ خَلِيفَةٌ» قَالَ: «وَيَقُومُ وَأَثَرُ الْحَصَى بِجَنْبِهِ» قَالَ: " فَيُقَالُ: هَذَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ هَذَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ "
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَحْمَدَ، حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حِمْيَرٍ، ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ شُرَحْبِيلِ بْنِ مُسْلِمٍ، «أَنَّ عُثْمَانَ، كَانَ يُطْعِمُ النَّاسَ طَعَامَ الْإِمَارَةِ، وَيَدْخُلُ بَيْتَهُ فَيَأْكُلُ الْخَلَّ وَالزَّيْتَ»
ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ، ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، ثَنَا شَيْبَانُ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَاشِدٍ، ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ مُوسَى، أَنَّ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ، دُعِيَ إِلَى قَوْمٍ كَانُوا عَلَى أَمْرٍ قَبِيحٍ، فَخَرَجَ إِلَيْهِمْ فَوَجَدَهُمْ قَدْ تَفَرَّقُوا وَرَأَى أَثَرًا قَبِيحًا، فَحَمِدَ اللهَ إِذْ لَمْ يُصَادِفْهُمْ، وَأَعْتَقَ رَقَبَةً "
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ، ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنِي ابْنِ سَلَمَةَ الْحَرَّانِيُّ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحِيمِ، عَنْ فُرَاتِ بْنِ سُلَيْمَانَ، عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ، أَخْبَرَنِي ١١٣١الْهَمْدَانِيُّ «أَنَّهُ رَأَى عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ، وَهُوَ عَلَى بَغْلَةٍ وَخَلْفَهُ عَلَيْهَا غُلَامُهُ نَائِلٌ، وَهُوَ خَلِيفَةٌ»
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ، ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرِ، ثَنَا عَلِيِّ بْنِ مَسْعَدَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللهِ بْنَ الرُّومِيِّ، قَالَ: بَلَغَنِي أَنَّ عُثْمَانَ، قَالَ: «لَوْ أَنِّي بَيْنَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ، وَلَا أَدْرِي إِلَى أَيَّتِهِمَا يُؤْمَرُ بِي لَاخْتَرْتُ أَنْ أَكُونَ رَمَادًا قَبْلَ أَنْ أَعْلَمَ إِلَى أَيَّتِهِمَا أَصِيرُ»
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، ثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، ثَنَا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ، أَنَّهُمْ كَانُوا مَعَ عُثْمَانَ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ فِي الدَّارِ، فَقَالَ: «وَايْمُ اللهِ مَا زَنَيْتُ فِي جَاهِلِيَّةٍ وَلَا إِسْلَامٍ ⦗٦١⦘، وَمَا ازْدَدْتُ لِلْإِسْلَامِ إِلَّا حَيَاءً»
1 / 60