67

وهز الحبيب حنين السهر

فقال، وقد فاض منه الرضى

وسر بفيض رضاه وسر:

على مثل هذا تطيب الحيا

ة، وفي مثل هذا يروق السمر

فقلت: أجل ما أحب الحيا

ة، وأنت شفيع لها مدخر

لأجلك يصفو لها من صفا

وباسمك يعذرها من عذر

شعر وشعر

Shafi da ba'a sani ba