272

Bakon Alkur'ani

غريب القرآن لابن قتيبة

Editsa

أحمد صقر

Mai Buga Littafi

دار الكتب العلمية (لعلها مصورة عن الطبعة المصرية)

٦٨- ﴿جِثِيًّا﴾ جمع جَاثٍ. وفي التفسير جماعات (١) .
٧٣- ﴿خَيْرٌ مَقَامًا﴾ أي منزلا.
﴿وَأَحْسَنُ نَدِيًّا﴾ أي مجلسا. يقال للمجلس: نَدِيٌّ ونادي. ومنه قيل: دار النَّدْوَة، للدار التي كان المشركون يجلسون فيها ويتشاورون في رسول الله ﷺ.
٧٤- و(الأثَاثُ) المتاع.
و(الرِّئْيُ) المَنْظرُ، والشَّارَةُ، والهَيْئة.
٧٥- ﴿فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا﴾ أي يَمُدّ له في ضَلالته.
٨٠- ﴿وَنَرِثُهُ مَا يَقُولُ﴾ أي المال والولد الذي قال: لأُوتَيَنَّهُ.
﴿وَيَأْتِينَا فَرْدًا﴾ لا شيء معه.
٨٢- ﴿وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا﴾ أي أعداء يوم القيامة. وكانوا في الدنيا أولياءهم.
٨٣- ﴿تَؤُزُّهُمْ﴾ تزعجهم وتحرِّكهم إلى المعاصي.
٨٤- ﴿إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا﴾ أي أيام الحياة. ويقال: الأنفاس.
٨٥- ﴿وَفْدًا﴾ جمع وافِد. مثل رَكْب جمع راكب، وصحْب جمع صاحب.
و(الْوِرْدُ) جماعةٌ يريدون الماء.
٨٧- ﴿لا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا﴾ أي وعدًا منه له بالعمل الصالح والإيمان.

(١) وهو تفسير ابن عباس، كما في القرطبي ١١/١٣٣.

1 / 275