============================================================
المدوح الأنام فقالوا: اذا رأيته فقد برت يمينك ، أي : وحاش لي من آن آكون مقصرا في اعتقادي او مقضرا عن مطلبي وا: با ليت باكية شجاى دمعها نظرت اليك كما نظرت فتعذرا اي : ليت من يبكي لغيبتي عنه نظر اليك فاذا رآك عذرني في اختيارى اياك عليه* وفيها: الل وترى الفضيلة لا ترد فضيلة: الشمس شترق والسحاب كنهورا أي: : اذ رأتك رأت منك الفضيلة مقبولة غيز مردودة كالشتنش مشرقة وكالسحاب اذا كان كنهورا ، ومي القطع العظام من. السخاب ، يريد وضوح آمره وسعة جوده* (عمر): رواه غير شيخنا: لا تزذ فضيلة آي لا تنفيها وهو الصواب ، وهذه القصيدة من الفارسيات لم يقرآها شيخنا عليه ، وانما نقلها من خطه (قال)(27) وفسرتها على ما خيلت 0 (26) شرحه حرفيا في الواضح 53 وتتبيه الاذيب 27، وروايته في العكبرى171/2 والواحدى 739 ( لا ترد) على البناء للمعلوم ودكرا أن أبا الفتح برواضا (لا ترد) على البناء للمجهول وتقل الواحدى 1740 اعتراض ابن فورجة على رواية أبي الفتبح بقوله (صحف البيت ثم تچجل له تفسيزا وفو يرويه لا ترد ولا ريب أنه اذا صحف وأخطأ المراد احتاج الى تمحل) (27). من خطه : اي من يخط المتنبي ووضعنا كلمة (قال) لتستقسم الجملة بعدها بعد. أن سقطت من المخطوط
Shafi 81