============================================================
وقها: اذا الغصن أم ذا الدعص أم أنت فتنة: وذيا الذي قبلته البرق آم تغبر الدعص :. الكتيب الصغير من الرمل، وذيا: تصغير ذا* يقول أقدث هذا هو الغصن؟ أم كفلك هذا هو الدعص؟ وثغرك.
هذا هو البرق في اضاءته ونقائه أم هو تضر؟
وصف الثغر لانه مما يوضف بالضوء، وقوله : أم أنت فتنة؟
پچوز آن تكون آم فيه متصلة على معتى آي ، ويجوز آن تكون منقطعة.
على معنى بل فكأنه قال : بل انت فتنة لوقال يمدح علي بن أخمد بن عامر الأنطاكي، من قصيدة أولها : أطاعن خيلا من فوارسها الدهر (وجيدا وما قولي كذا ومعي الصبر)1 ا: اذا الفضل لم يرفعك عن شكر ناقص على هية فالفضل فيمن له الشكر(14) يقول اذا اضطررت الى شكر ناقص على صلة قليلة فالفضل لك لا ، له ، أي : فيمن الشكر منه لأنه يتبلغ بذلك الى وقت امكانه الفرصة أو لأبه يتغضل بذلك*
(12) البيت في النكبرى 148/2 14) تقل العكبرى شرحه 2/-15 وكذنك فعل الواحدى 289 اال و ذكر اعتراض العروضي عليه وهو قوله (يقول أبو انطيب فالفضل فيمن له الشكر ويقول أيو الفتح قالفضل فيك ولك فيغير اللفظ وبفسبد المعتى): -8
Shafi 76