============================================================
اي: عادة الليالي سواد الليل فاذا سارت عساكره والنيران معه اما للاستضاءة بها واما لاحراق ديار أغذائه زال سواد الليل فتغير لونه وفها: اذا ارتقبوا صبحا رآوا قيل ضوئه كتائب لايردي الصباح كما تردي( (64) في هذا البيت تفسير للذي قبله أيضا وشبهها بالصباح للونها وسرعتها واتتشارها، وقيها: ال و بتوتسة لا تقى بطليعة ولا يتتى متها بغور ولا نجد يغضن اذا ما عسدن في متناقد (13) من الكثر غان بالعبيد عن الحشد(3 آي : اذا سارت سراياه لأمر ثم عادت غاضت في جيش لكثرة ما يعقد بعضه بعضا ليعد اطراقه وتثائي جهاته وهو مع هذه الكثرة مستغن بعبيد اه فعهم عبيده ولا حشو فيهم غيرهم* وها: حشت كل آرض ترية في غبساره 0(6) فهن عليه كالطرائق في البرد(64 اي : لبعد مطالب هذه لسراياه ما تمر بأرضين مختلفة ألوان الترب الن بن 120) قرجه چرنيا ذ الواضيح 47 ، ريردى : يسرهر الرديان ضرب من العدو (انظر العكبرى 67/2) (63) في العكبرى 67/2( يقصن اذا ما غرن) وفي الواحدى 756 (يغصن اذا ما عدن) وأشار لرواية أبي الغتح المثبتة هنا، وتقسير البيت حرفيا في مختصر المعرى 50 (64) شرحه العكبرى 67/2 والواحدى لا5لا مثل هذا الشرح 88
Shafi 66