============================================================
طلبا رضاه بترك التي رضينا له فتركنا السجوء(6 وقال يمدح محمد بن سيار التعيمي من قصيدة أولها: أتل فعالي بله آكثره مجد وذا الجد فيه نلت أم لم أنل جد (7؛) بله: معناه دع وكيف ، وهي تنصب وتجر، أي أقل فعلي مجد فدع أكثره فكيف أكثره ، وهذا الجد الذي أتا عليه فيه لي جد أي حظ نلت مطنوبي أو لم آنله أي فلو لم أحظ بشيء غير هذا الجد لكان فيه ظ وفيها: ساطلب حقي بالقبسا ومشايخ كأنهم من طسول ما التثموا مرد1 أي : لا تكاد ترى لحاهم نكثرة التثامهم كما لا يرى للمرد لحى وهو تحو قول النعمان بن بشير الانصاري: معاوي ألا تعطتا الحق تعترف لحى الأزد مسدولا عليها العمائم(9 الزواية منعوطا وقيها: . تلج دموغي بالجنون كأنما جقوني لعيني كل باكية خدر.
((2) لم يفسر ابن جنى مذا البيت رفسرة الواحدى 207 بقوله رضينا أن نسنجد له فلم يرض ذلك فتر كنا ما رضينا له طلبا لرضباه) (27) تقل العكبري 377/1 والواحدي 297 تفسيره عن أبي الفتح، (28) تقل الواحدي تفسيره ولم يشر لأبي الفتح 297 (29) دبوان التعمان 150.
(30) شرحه حرفيا في العكبري 276/1 والواحدي 299 والواضح42
Shafi 56