============================================================
لانه أعطاء ما أغناه به عهد التطواف والسفر.
أثاس اذا لاقوا عدى فكأنما (29) سلاح الذي لاقوا غبار السلاهب خص السلاهب وهي الطوالة من الخيل لانها أسرع قغبارها ألطف واسخف(30) وقها: يرى آن ما ما بان منك لضارب بأقتل مما بان منك لعائب( ما الاولى تفي والثانية بمعنى الذي وهناك هاء محذوفة وهي اسم ان فكاته قال يرى اته ما الذي بان منك للضارب بأقتل مما يان منك للعائب اي العيب فوق القتل* وقال يمدح كافورا: من الجاذر في زي الأعاريب حمر الحلى والمطايا والجلابيب جعل كونهن جآذر حقيقة وجعل كونهن آعاريب مجازا وتشبيها وذلك للمبالغة في الصنعة ونحوه قوله: ن ركب ملجن في زى ناس وق طير لها شخوص الجمال (29) شرحه في الفسر 342 والواضح 89.
(30) هكذا وردت الكلمة في المخطوط ولعل صوابها (أخف) (31) شرحه في الفسر 350 ونقله العكبري حرفيا 58/1 وكذلك الواحدي 333 (32) شرحه في الفسر 254 وهو حرفيا في الواضح 34.
(33) البيت في العكبري 194/2 واعترض اين سنان على شرحه في الفصاحة 56
Shafi 41