============================================================
وها: خاهل بي وهو بجهل جهله و هل علمي اته بي جاهل ويجهل آني مالك الأرض معر وأني على ظهر السماكين راجل أي : لا يعلم انتي اذا كنت على ظهر السماكين فاتا راجل عند نفسي لنقصان ذاك عن استحقاقي ، وانني اذا كنت مالك الأرض فأنا معسر بالأضافة الى ما أستحقه ومالك الأرض منصوب على الحال وكذلك قوله: على ظهر السماكين في موضع الحال أيضا كما تقول : زيد قائما أحسن منه قاعدا على معنى اذا كان واثا كان* وا كاي من الوجناء في فهر موجة رت بشارا مالهن سواحل ال ي خيل لي ان البلاد مسامعي ال واني فيها ما قول العواذل أي : فكما أن العذل لا يستقر في مسامعي انما يدخل من هسده (ويخرج من الأخرى) (79) فكذلك أنا لا أستقر في بلدة انما أدخل البلدة م لا:الث أن أخرج منها ، يصف تطوافه وتقله: وهذا كقوله أيضا: اوانا في ييوت البدو رحلي (8 0) وأونة على قتد البعير
(78) نقل الواحدي 5 شرحه ولم يشر لابي الفتح، (79) زيادة اقتضاها سباق الكلام ولا يستقيم بدونها (8) البيت للمتتبي في العكبري 142/2 12
Shafi 124