قالوا عن المؤلف والكتاب
• (يقيض الله لها فتىً يبينها) … الإمام الشاطبي
• (رأيته بدمشق والناس يزدحمون عليه في الجامع لأجل القراءة، ولا يكون لواحدٍ منهم نوبةٌ إلا بعد زمان) … قاضي القضاة ابن خلكان
• (وإنما شهرها بين الناس وشرحها، وبيَّنَ معانيها وأوضحها، ونبّه على قدْر ناظمها، وعرَّف بحال عالمها شيخُنا الإمام العلامة عَلَم الدين بقية مشايخ المسلمين علي بن محمد ابن عبد الصمد السخاوي) .... الإمام أبو شامة
• (وكلٌّ كَلٌّ على فاتح وصيدها، ومانِح نضيدها الشيخ العلامة تاج القرَّاء، سِرَاج الأدباء، علم الدين السخاوي، لأنه قرأها على مؤلفها غير مرةٍ، وهو أعلم بها من غيره من الشَّارِحين) … المقرئ أبو إسحاق الجعبري
• (قرأ القراءات على الشاطبي وغيره حتى فاق أهل زمانه في القراءات، وانتهت إليه رئاسة الإقراء والأدب بدمشق) … ابن العماد الحنبلي
• (كان إمامًا كاملًا ومقرئًا محققًا، ونحويًا علامةً مع بصره بمذهب الشافعي ﵁، ومعرفته بالأصول، وإتقانه للغة، وبراعته في التفسير، وكان من أفراد العالم، ومن أذكياء بني آدم، ولا أعلم أحدًا من القرّاء في الدنيا أكثر أصحابًا منه) … الإمام الذهبي
• (كان إمامًا علامةً، مقرئًا محققًا بصيرًا بالقراءات وعِلَلِها، إمامًا في النحو واللغة والتفسير، عالمًا بالفقه وأصوله، أتقن هذه العلوم إتقانًا بليغًا، وليس في عصره من يلحقه فيها بل هو والله السبب في شهرتها في الآفاق، وإليه أشار الشاطبي بقوله: يقيض الله فتىً يشرحها) … الإمام ابن الجزري