277

============================================================

2 لألك، فوفعت تحته غير محتشمة : "وأنا فقال مجاشع لها : ما الذى كتب فقالت : كتب "كم تخلب ناقتكم ؟" ققال : وما الذى كتبت تحته فقالت : كتبت "وأنا " فقال مجاشع : كم تخلب تاقتكم؟ وأنا ما مذا لهذا مطابق(1)، فقالت : أضدنك ، إنه كتب : كم تفل أرضكم؟

فقال مجاشع : كم تغل أرضكم * وأتا ؟ ما بهن كلامه وجوابك قرابة ، ثم كفأ على الكتابة جفنة ، ودعا بخلام من الكثاب ، فقرأه عليه ، فالتفت الى نصر وقال له : يا ابن العم ، ما ميرك عمر إلى من خير ، فقم فإن وراطة

اع لك، فنهض مستخييا، وعدل إلى منزل بعض السلميين ، ووقع لنبه ، فقتى من حب شميلة ، ودنف حتى صار رخمة7)، وانتشر خيره فضرب نساء البصرة به المثل فقلن : "أذنف من المشمنى : ثم إن مجاشعا فف على خبر علة نصر بن حاج ، فدخل عليه عائدا، فلحقثه رقة لا اى به من الدنف ، فرجع إلى بيته وقال لشيلة : عزمت عليك لما أخذت خبزة قلبكتيها بسمن(4)، ثم بادرت بها إلى نصر ، فهادرت بها إليه فلم كن به نهوض، فضمته إلى صدرها، وجعلت تلقمه بهدها، فعادت قواء، بدا كأن لم تكن به قلية(4)، فقال بعض عواده : قاتل الله الأعشى ، فلكأنه شهدمنهما النجوى حيث قال: و انندت ميتا إلى نخرها عاش ولم ينقل إلى قابر" فلما فارقته عاوده النكس(6) ، ولم بزل يتردد فى علته حنى مات منها.

(1) ملكر لنخ وما هذا هذا بطن ب (2) اللرجة بف فكن الحبة ولنفقة، بقل : ألق اله مله رخمة نهن، أي طفه

و ه انز هن : علله بهم 4) لفلبة بالتحربك : الداء، والعب اينا ره) بصلفه 149.

() النكس بنم فن خا :عد الرض فمرفه بدمله امفله

Shafi 277