253

============================================================

فهذا إلى الشاعر ، لأنه إن شاء جعل العقاب عقبى خير ، وإن شاء جعلها عقابا ،وإن شاء جعل الحمام حماما ، وإن شاءقال : قد حم فراقه(1)، الهلذهد هذى وعدية ، والحيارى حبور وحبرة ، والبان بيان يلوح ، والنوم س وام للقهد، كما صارالعبا عنده صباية والجنوب اجتنايا ،والصردتصريدا( ، الا أن أحدا منهم لم يزجر فى الغراب شيئا من الخير ، هذا قول أصحاب الة. ذكر بعض أصحاب المعانى أن نعيب الغراب يتطبر منه ، ونغبقه يتفاعل به ، وأنشد قول جرير : بنوى الأحية دائم التشخاج7) ان الغراب بما كرمت لمولع كان الغراب مقطم الآوداج ليث الغراب غداة ينعب دائما قال عمربن أبى رييعة : ليت الغراب ببينهم لم يشحج() ب الغراب ببين ذات الدملج ثم أنشدوا فى الثغيق : نركنا الطير عاكفة عليه وللغزبان من شبع نغيق قال : ويقال : نقق الغراب بنغق نفيفا ، إذا قال : غيو(6)، فيفال هندها : تفق بخير ، وذعب تنعيبا(7) ، إذا قال : غاق(8) ، فيقال عندها :

ب ببين(9) قال : ومنهم من يقول : نغق ببين ،(11 وزمير منهم10) ، وأنشد فى ذلك : (1) سائر النخ وحم القلء وعر مولفق لما فى الميدانى (2) موالطرد تطربدأ ومو تحريف (2) مبوانه ه (4) اث لع نعدة له ف ميوانه 447 (ط المكبة التجارية 1965).

اه) لت فى الميدان والزخفرى بون نحبة ب ) ساير الشخ وفهق : غيف (7) سائر الضخ ونعب نعاهت ) سالر النخ وغلق، غلق (ه) ماثر نخ ونب پفر ب 10-10) حقط ن الاحل، وائبهمن سائر النخ

Shafi 253