202

============================================================

20

كذلك ديميص الرمل كان دلبلا جريتا7). وفى اارمل دودة تدب

عليه فيوثر دبيبها أثرا فيه يسثى دعيييص الرمل، ومن هذه أخذ ذلك الدليل، 559- وأما قولهم : أذقى من قيس بن زمير، فهو سبد عبس، وكان من هائه ونكرانه ورايه أشياء كثيرة ، فمنها أنه مر ببلاد غطفان فرأى ثروة ه عديدا7) فكره ذلك ، فقال له الربيع بن زياد التبمى : إنه يسومك ما يسر الناس!

فقال له : يا ابن أخى ، إنك لا تدرى أن مع الثروة والنعمة التحاسد النباغض والشخاذل ، وأن مم القلة التعاضد والقآزر والتناصر(ه): ومنها قوله لقومه : إياكم وصرعات البغى : وفضحات الغدر(9) : وقلتات الزح . وقوله : أربعة لا يطاقون ، عبد ملك ، ونذل شبع ، وأمة ورثت :

قببحة تروجت . وفوله : المنطق مشهرة ، والعمت مسترة ، وقوله : ثمرة الجاجة الحيرة(6) وذمرة العجلة الندامة ، وثمرة العبب البقضة . ثمرة الوانى الذلة. وقوله : القحلة ندم . وااحيد غم، والملالة لؤم، الكذب ذل ، والعجب مقت ، والحيرص حرمان2).

(1) اغريت : الديل الحلقق بالدلالة ، كانه بخر فى خرث الابرة ، وانظر أدلاء فعرب اخبر149 9-9) ساقط من سائر الشخ 25- الت 402/1 : اليمان 224/1، الزخشرع 121/1.

() سانه فنخ ومأه ومر تحريف مربنه من حب الأمثال: () ش ق اتوادد وق م مخزاور وما تحريف (5) فى الأصل ه النرر وأظنه تحريفا ، وما أثبته من سائر النخ موانن لمافى كب الامتل.

ث قالحيلة وهو ريف ) لقط من سائر النخ وى الأمل فجلة لبخفه وهو خلأ صوبت من العكري :

Shafi 202