============================================================
عير سور: لاظام وعاسم انحانا اى اق (ين هلذو) الظلساث والغياتد (تكون ين للاكرين المومي (قل لله بنيكم) بالنغفيف للأكثر والتشديد للكوفين (مشما وين تل كربي) غم سواها لائم أنتم تشركون) به لا توحدونه فضلا عن أن تخكروه، قدم للضمير ليفيد التفوى فى الحكم وبرزت الجلة اسمبة دالة على الاستسرار لازيايةفى التويخ حيث بدلرا بالككر على لك النسمة الشرك (قل قو القادر ) اى للذى عرفنسوه تادرا و على أن يسة عليتلم عذابا ين قويكم ) من اسماء بالطوفان والرج والصبحة والحجلرة كفوم نوح ومرد وصال ولوط، وقيل : او من سلا طينم وتضاتكم أو من مطركم (أر ين تحس از جلكم) من الارض كالهحف والنرق أومن سفلتكم او من باتكم (او بذيكم) بملطكم (نيا) فرقا مخلفة الاهراء منعزين فبنعب القنال ينكم (وبذيق بتضكم بأس بعضي) بالقتال . قال صلى الفعليه وسلم لما نزت : وعذا أهون او ايسر ، ولا نزل ماقيله و أعوذ بوجهك رواء الخارى، وروى ملم عديك : * سالت ربى الا يحمل بأس أمى ينهم فنعنيا، وفى حديث : لما نزلت قال : أما إنها كاننة ولم يأت تاويلها بعدوهو من علامات القيامة وهر أيام المرج لكن ته بدت مفدماتها والله أعلم (انطر كبف لصرف) نين هم (الآيحر) على قرتا (تعلهم يتقحرد) أن ماهم عليه باحل ( وكذب بو) بالقرآن او العذاب ( قرمك) فريش (وهو التق) العدق او الواقع لا حالة ( قل تت علبكم وكيلي) بمسلط عليكم عنى اجركم على النصدبق به إنما انا منذر وامركم ال القه (يكي نبا) نبر ويتير} وفت يقع فيه ريستقر، ومنه ضايكم (وسوق تعلسرن) ذلك إذا وقع: تهديد لهم ( واذا وآيت الذين يخوضون فى آيتينا ) بالكذيب والاستمزاء، والحوض: المثى فيما لم يحصل جقبتنه كالخانض فى الله الذى لا بدرى باطنه (فا تمريض عنهم) لا تحالسم (عتى يتوضوا فى حديش غيريو) ذكر الضمير لكون الايات عبارة عن القرآن ( واما) فبه ادفام نون إن للشرطية فى ما المريدة بنييتك) بكون النون والتغفبف لجمهود، وفتحها والتشديد لا بن عامر (اشيطلان) قست معهم، والإسناد بهاز لكونه بوسوته ( فلا تقعد بعد الذكرى) تذكره (مع القررم الظا ليين) اى مبهم قوخع الظاهر موضعه دلالة على أنهم ظلوا بوضع التكذيب والاستهزاء موضع النصديق والاتعظام. ولما نزلت قال المسلون : إن تنا كلا حاضوا لم تتطع أن نحلس فى المجد وأن نطوف قتول (وما على اللين ينتقون ) الله (ين يعابهم ) الحانضين (يمن تمهب إذا همالوم للضرورة (وللكن) عليهم (ذكرتى ) تذكرة لهم ووعظ وإظهار الكراهة (كملهم يتقرن) المحوض وتتفمهم الذكرى، أو يتركونه حباه من إامة الاخوان قال ابن صطبة : إباحة الجلوس معهم إنما مى فى القدر اللى يحناج إليه من التصرف بين المشرآين فى عبادة ونحوها . وقيل: إن هذه الآية الأخيرة ليست اباحة بوجه وإنما معناها لبس نميكم عن الفعود لاحمل أن علكم شييا من حابهم وانما هو ذكرى لكم، ويحنمل المعنى ذكرى لهم لعلهم اذا جانينهوهم ينقون بالإمساك عن الاتواء ، وبحتمل المعنى : ولكن أ
Shafi 278