277

============================================================

27 ودة قدم ابر واليعر لكثة ما فيهامن السحاب والفزراب ما يعهر الرصف من اعراكه، ثم ذكر ماهو اقل من ذلك وهر مشاهد لكل أعد كالررة لكن لا يعلم عددها وكيفية خلقها الا هو ، ثم ذكر ماهو أصنر منها وهى الحبة، ثم ذكر ما يعم الهيع وهو الرطب والبابس ولا يخرج شيء من هذه الآشياء عن عله فمان العليم الخير (وهر الذى يترم) اى ينمكم (باليل) استعير التوق من الوت لوم لما يينهما من المشاركه ف زوال الإعاس واللمبيز، إذ أصل التوف قبض النىء بتماه (ويعلم ما جرم ) كسيتم (بالكار) خص الهيل بالنرم والنهار بالكبب جريا على الغالب المعتاه، وقدم النرفى لانه اغرب وأدل على كال الضدرة (تم يعتكم نبه) فى النهار برة ار واحكم بالايقاظ ، اظلق البعت عليه ترشيعا لثون (ريتض اعل ممي لامر اهل الجيلة، اى ليلغ المنيقظ آغر اجه السمى ه ف الدنا (ثم النه تزيصلم) بعد البمث (ثم ينيسكم ينا كثم تسلون) فيعاريكم به وقبل الأبة ضطاب للكفار قط لفرله بعه *ثم اتم تشركون " ولذا بسط الكلام الذى أو جره فى مفاتح للغب ثم ضرب لهم الثل فى بعنهم وجزاتآهم على أصالهم بنوفيهم باليل والفائمم كالحيف على مضاجنهم ثم بشحم لكب الآثام إلى أجل ثم بعشم بعد الموت قفيما ايضاح الآيات النضوبة للنظر وضرب المال للبعث (وهو القاير) النالب متعليا (توق صاوم) بالتصرك فيهم كيف شاء (وبريل عليكم حفظة) ملاك تممى اهالكم وم الكرام الكاتبون والحكة فى ذلك أن الانان إذا علم أن له رقاء بضطون حركاته وسكناته ويراجهونه بها على روس الاشهاد ينزهر عن القبايتح بحلاف ما اذا كان الامر مفوضأ على علم مولاء فربما يعمد على لطقه ولذا تري اكثر الناس بستعبون من الناس ولا يمستميرن من الله (حتى اذا تخاه احدكم التوت توفمة )و لمزة وفاه (رسلنا) ملك الموت وأعواته قبل هم أربسة عشر سبعة من علالكه الرحفيلم اليم روح المؤمن، وسبعة من ملانن السناب يلم اليهم روح الكافر ، والارض بين يديه كالطت لا يرفع بصره عنها فإذا حان أعل واحد خط عليه خطة فيعلم بنلك ولا يعله قبل ذلك الاعلام النيوب ( وم لا ينفر مطلون) بالثوان واناخير وقري بالنخفيف لا يتجحا وزون عن ذلك الونت (ثم رثوا) المتوفون (الأفه ) الى حكمه وحمزاته (مولايم ) ما لكهم الذى يتولى امرمم (الحق) الثابت العدل ليهازيهم أو المعنى سيدهم على الحقبقة لان ساتر الموالى بحارية (الا له الحكم ) الفضاء الناظ فيهم لا حكم لغيره فيه صدره بحرف التتبيه إيقاظا لسامع (وفر اسرع السايين) اذلا يشظه حساب عن حساب ولا بحناج الى فكر دروية يحاسب الخلق كلهم فى قر نصف نهار من أيام الديا، لحديث بذلك. أو مقار حلب شاة ثم وبخ المادلين به الاوثان بقوله : (قل من يتحيتحم من ظلمات البر والحر) كناية عن شدائدها وأهو الهما أو ظلمات البر بلصراعق فى النيم والايل وطلدات البعر الامواج فى الغيم والليل أو النخسف فى للبر والغرق فى البحر ( تذعوتة) *لة حالية (تضرعا ونشية) ملين الضراة وسرين تقولون (تن) لام قم (انحمبتا) ولرة والكاد

Shafi 277