============================================================
بر وره لا: لا يليق بك : فاللام زائدة والجلة حال . أى قنحن احق بالاستخلاف . واعلم أن سؤالهم اسنكشاف حا خفى عليهم في حكمته كسؤال التعلم معله عما يختلج لى صدره ، ولي باحراض على الله ولاطمن ف يبنى آدم على وجمه الغية فإنهم أعلى من أن يظنوا يذلك . والحاصل أنهم سالرا حكمة ترجيج نى آدم على اللاتك المعصومين ف الاستخلاف ، ولذا أعابهم اله تعالى إحالا بقوله (قال أتى اعلم مالا تملون) من المصلحة فى استغلاف آبم ، وأن ذريته فيهم الطيع والعاصى فيظهر العدل ينهم والفعل وفبه يان أن المحكمة تقتضى إيهماد ما يقلب خيره . فإن ترك الحير التثير لا جل للشر القليل غر كثير، قلاق الله آمم من الأرض بان قبض منها قبضة من جيع الوانها وهجت بالمياء المختلفة وسوآه وفع فيه الروح فصار حيا مستعدا لادواك أثواع المدركات من المعقولات والحوحات والمتخبلات والموهومات. وألهمه سرقة ذوات الاشياء وخراصما واسمابها وأصول العلم وقوانين الصناعت وكيفية آلاما كا قال تعالى ( وعل " ادم) بخلق العلم الضرورى له (الأماء) أى احماء المسبات بأن أراء الاجناس الى خلفها وعله أن هذا مثلا فرس، وهذا بعير، وهكنا (كلها )م عى الة صعةوالة صيعة بكل اللنات و 0 آدم . اسم اجمى نطلب الاشنقاق فيه تعف ( ثم عرضهم) أى المسميات ، وفيه تظب العقلاء (على اللايك) والعرض اظلهارك الثىء عرضا النعرف حاله ( تقال) تبكينا لهم رتيها علي جرم عن ا الحلاة فان التصرف والندير واقلمة الدل قبل تحقيق المعرة حال (اتبثوفر ياتماه مخؤلاب) المسمبات ( إن كثم صاديين) أنكم احق بالاستخلاف لعممشكم . واستغلانهم لايليق بالمحكيم ، وهذا وان لم يصرحوابه فهو لازم مقالطم * وجواب الشرط دل عليه ما قله (قوا) اصراظا بالعبز والقصور واعلاما بأن سؤالهم استفار لا اعتراض وقدبان لهم ما خن علبهم من فضل الانسان والحكمة فى استتلاله واظهارا لفكر نمسه بما اظهر لهم وكشف لهم ، ومراعاة للأدب ينفويض اللم كله البه (سبحانك) تزيها لك عن الاعراض نعب على المصدرية بفعل واحب الحذف ولا يكاد يتصل الا مضافا (لا يعل لنتا إلا ماعلشتا) إباء وليس فبه علم الاسماء ، دما : فى كال رفع بدل من موضع ولايعلم، والعلم بمن المعلوم (إآنك أنت) تاكي لذكاف ( العلب ) ير المعلم (ألعكب ) فيمافضى، النى لايخرج ثيء من عله وحكمته (قال يشادم أنبتهم) أى الملاتك (يالحايهيم) اى المميات نسم كل شى باسه وذكر حكمنه التى خلق لها ووانبام و بمعى اعلهم قرن يقلب الهمزة وحذنها بكسر الماء فيهما ولكن فرامتنا بالاسكان والبمقين (قلما انام باشمانهيم قال) تعالى تويخا لهم واستعضلرا لقرله . اعلم مالا تعلوذه (ألم أقل لكم ان اعلم تقمب السطواس والارض) ماغاب فيسما مما كان وما يكون وثيه تعربض بمعا تبتهم على ترك الاولى وهو ان يتوتقوا عن الخوال إلى أن يين لهم ( وأطم ما تيون ) تظهون ازن فولم . اتععل نبماء ال آتره (وما كثتم تاكنمرن) من انكم اعق اللاة او انه تمال]
Shafi 23