============================================================
الله دلاول التنوحبد والنبوة وانوعه على الإبمان والوعبد على اذكفر كذلك : وآكه نك بد ل النعم عليهم البامة والخاصة واسنقباح صدور الكفر منهم معها: إذ ظم النعم يوجب عظم معصية المتمم اشار الى نعة اخرى، إذ نمه لا تحصى فقال ( مو الذرى حلق لكم ما فى الأريض) أى الارض وما فيما (تمبعا) حال م ن ، ماء لتفتفعوا به فى دنياكم ودينكم بالنظر إلى ما فيه من المجاتب القالة على صانيع قادر حكيم عليم . وللنذكر بملاذها نمم الآخرة وبمكارهها عاب الآخرة . وهنه الآية يان لنعمة أغرى، وهى خق ما يتوقف عليه بقلؤهم ويتم به مماشهم وللى فلها خلفهم رما بعده ، ومعنى لكم أى لا جلكم ، واستدل به على ان أصل الآشياء بعد العثة الإياعة إلا لهليل الحظر (ثم آستوى) تعد بعد خلق الارض (ال السماء) اسم جف مقرده سماة (توامن) لضمير يرجع إل لهسماء لاتبما ف منى الجمع الآية إله ، أى صيرما كما فى آية اخرى فضامن ( ع سمرات وهو بتل تحة عليم) علا ومفصلا ، الا تشبرون أن القادر على خلق باذكر ابتداء وهو أظم منكم ، قادر على اعادتكم وقيل معنى سؤامن، ضلن ، مصونة من العوج ، وحيتذ فيع محوات بدل أو نميير كقوهم وبه وجلا (واذقال ربك للتلايكو) كلهم ( ان مايل فى الأري تحليفة) بملغنى ف تقيذ أحكاى فيها وهو آمم علبه اللام ونوابه من أيناه من الانبياء وورتهم لان كل ني اتتطقه الله فى عمارة الارض وسبامة النلس، والآية تمداد لنممة ثالثة تعم الناب كاهم فإن خلق آدم واكرامه ، وتفصبله على ملاتكه بأن أمرم بالحود ل إنعام يعم فريه، واذ ظرف للماضى .
مصوب باذكر مقنرأ أو بما دلت عليه الآية المتقتمة مثل وبدأ خالفكم إذ قال قاللة حيذ مسطوة على وظلق لكمه داخلة فى حكم الصلة . والملامك جمع ملأك على الاصل ، والتاه لتأبت الجع وهو مقلوب مالك من الالركه وهى الرسالة : لانهم وسل الله إلى الناس ، وهم أهام لطيفة قادرة على التتكل بأشكال حتلقة ، ووجاعل بمعنى مصير متعذ إلى مفعولين وصا : فى الآرض، وخليفة لاته بمعنى الاتقبال معنمد على مسند إليه ويحوز أن يكون بمعنى خالف . والخلبفة : من يخلف غيره وينوب منابه ، والهاء للبالفة . وأضبر الملايك ماذكر لبالوا هن حكمة الاستغلاف فيعرفوه قبل كون الخليفة لتعطيه واطهار نعتله الراجح على مافيه من المفاسد كما يأق ولنعليم للمباد الشاورة (الوا أتحعل فيما من بفيد فيهالم بالمعاصى (ويفيك الدماء) يريقها بالقتل، عرفوا ذلك ياخار من القه ، أو تلق من الاوح ، أو قباس على بنى الجان ، لأن ال لما خلق الارض أسكن فها الجن وأكن فى الماه اللاتك فأنسدت الجن فى الأرض ، فبعث إليهم طاخة من الملاتكه ضلردتهم إلى جراثر البحار ودوس الجبال واقامرا مكانهم وأخبرهم الله انه بريد أن يخلف آدم وبنيه فى الارض ( ترتتخ ) ملسه (بتنة) اى تقود : بهاذاله وجد (وتنس لله ) نومد مال
Shafi 22