قوله تعالى : ( أرهطى أعز ) يمتنع لهشام إسكان الياء مع القصر.
قوله تعالى : ( فأصبحوا فى ديارهم جاثمين * كأن لم ) إلى قوله مبين فيه لأبن ذكوان تسعة أوجه الأول والثانى والثالث والرابع الفتح فى ديارهم مع التوسط فى المنفصل والإظهار والإدغام فى بعدت والسكت وعدمه فى ولقد أرسلنا والخامس والسادس الفتح والطول مع الإدغام والوجهين ومع الإدغام والتحقيق.
قوله تعالى : ( وما ظلمناهم ولكن ظلوا ) إلى قوله لما جاء أمر ربك يختص وجه ترقيق اللام للأزرق بوجه الطول فى البدل والإبدال فى جاء أمر مع التوسط والطول فى شئ فالجملة عشرة أوجه ويختص وجه الهمز لرويس بوجه المد فى المنفصل مع الإظهار وكذا حكم الهمزتين المكسورتين والمضمومتين.
( سورة يوسف عليه السلام )
قوله تعالى : ( نحن نقص عليك أحسن القصص ) إلى قوله عدو مبين فيه لإدريس عن خلف فى اختياره على فتح رؤياك ثلاثة أوجه عدم السكت مطلقا والسكت على الساكن المنفصل مع السكت على لام التعريف والسكت على الساكن المتصل والمنفصل جميعا ويختص وجه الإمالة بوجه السكت على الساكن المنفصل مع السكت على لام التعريف فالكل أربعة أوجه وأما السكت على لام التعريف مع عدم السكت على الساكن المنفصل فليس بمذهب لإدريس عن خلف فى اختياره وإنما هو مخصوص بحمزة وكذا حكم رؤياى وحكم يختص بالسكت على الساكن المنفصل ولام التعريف ووجه ضم الكاف فى قوله يعكفون فى الأعراف ووجه الهمزة فى أذن للذين فى الحج ووجه الغيب فى ولا تحسبن فى الأنفال والنور.
قوله تعالى : ( إذا قالوا ليوسف وأخوه ) إلى قوله صالحين فيه لابن ذكوان بحسب التركيب ثمانية أوجه يمتنع منها وجه واحد وهو الطول فى المنفصل مع السكت على الساكن قبل الهمزة وضم التنوين.
Shafi 52