وقد جعلته ستةً وعشرين بابًا وخاتمة:
الباب الأول: في معنى الصبر لغة واشتقاق هذه اللفظة وتصريفها.
الباب الثاني: في حقيقة الصبر وكلام الناس فيه.
الباب الثالث: في بيان أسماء الصبر بالإضافة إلى متعلَّقه.
الباب الرابع: في الفرق بين الصبر والتصبر والاصطبار والمصابرة.
الباب الخامس: في أقسام الصبر باعتبار محله.
الباب السادس: في أقسامه بحسب اختلاف قوته وضعفه ومقاومته لجيش الهوى وعجزه عنه.
الباب السابع: في بيان أقسامه باعتبار متعلَّقه.
الباب الثامن: في انقسامه باعتبار تعلّق الأحكام الخمسة به.
الباب التاسع: في بيان تفاوت درجات الصبر.
الباب العاشر: في انقسام الصبرِ إلى محمود ومذموم.
الباب الحادي عشر: في الفرقِ بين صبر الكرام وصبر اللئام.
الباب الثاني عشر: في الأسبابِ التي تعينُ على الصبر.
الباب الثالث عشر: في بيان أنّ الإنسان لا يَستغني عن الصبر في حال من الأحوال.
_________
= وجدت حرًّا كريمًا كان بها أسعد، وإلا فهي خود تُزفّ إلى عنين مقعد". وفي (ن) أيضًا: "وبنات أفكاره. . . " إلى: "خود تُزف إلى عنين ضرير مقعد".
1 / 12