ثم أهوت ترف بين يديا
ولها كاختلاج أجنحة النحل
أزيز يطن في أذنيا
إنها كاللهاث نفحا ولفحا
وكموج الشعاع نشرا وطيا
غمرتني بالغيم ينضح طلا
واحتوتني بالريح تنشر ريا
هي كالوهم ألبسته خيوط
الفكر ثوبا من الخيال جليا
لم يزل صوتها إلى اليوم في
Shafi da ba'a sani ba