============================================================
كوام له . وأنواعه نيف وثلاثون مثل الألوان والأكوان والطعوم والروائح والأصوات/ والقدر(1) والإرادات (2)(3) والحركة والسكون والاجتماع /38ب والافتراق والقرب والبعد (3).
وأنكرت الدهرية والثثوية ويعض المعترلة كون الأعراض معاثى وراء الذات ، وهذا قول قاسد يدليل أن الشعر الأسود إذا أبيض صح أن يقال : هذا الشعر عين ذلك الشعر ، والبياض غير السواد بالاتفاق ثم نقول : لو كان الشعر أسود لداته لما تغير عن حاله (4) مع قيام ذات (ه) الموجب للسواد، ومتى صار أبيض علم أنه كان أسود لمعى حى تغير بتغير ذلك المعى وأما القديم فهو ما لا (6) ابتداء لوجوده ، والحادث مالم يكن فكان .
واذا (7) عرقنا هذا المعى (8) فتقول (4) : الأعيان (10) لا يتصور خلوها عن الأعراض وهى (11) حادثة، فان الجواهر لا يتصور وچودها (1)م : والقدره (3) د: والروائح والقدر والا رادات والأصوات (3) جاعت بين سطور صن فى د ونيست موجودة قيم ) عن حاله (5) م: الذات (2) د: فيا لا.
(3)م: اذا: 4(4 (4) د: تقول.
(10) م إن الأعيان (21): مانها.
Shafi 42