النص المحمق 109 والنبي بالكتاب والسنة وهما من آيات الله كفر بأيات الله واتخاذها والرسل هزؤاء ولما أن كان الأمر كذلك كان هم الجزاء بدخول النارء وكذلك قوله تعالى: انية و » 7*©) إها جوزيت بذلك لأن خشوعبا لم يكن لله خالصاء إما كان رياء وسمعة وعجبا وغير ذلك» وكذلك عملها ونصبهاء قال تعالى: « إن آله لا يظلم آلناس شيعا ولكن الئاس أنفسهم يظليون © »4 9*؛ وقال: ١ وما طلمتهم يكن كاثوأ هم آلطلمين م > ”4 وقال: « إن أله لا يطلم قال روم 0" الآية .
فصل وأما أفعالهم العبادية
والقول فيها كالقول في اللفصل الذي قبله يليه:”»: وهو فصل أقوالهم العبادية» ولا فرق في ذلك فإن كل ما يشترط في الأقوال العبادية يشترط في الأفعال» وما يفسدها من الرياء والعجب وغيرهما كما تقدم» ولا فرق بين الفرض وغيره من الأمور المتعبد بهاء وما يقوله بعض المتفقبة من أن الفرض لا يدخله رياء» ولا عجب لأنه أمر واجبء والواجب على العبد لا يدخله عليه فيه رياء ولا عجب في الإتيان به» فذلك باطلء لأن كل ما يتقرب به العبد إلى الله من فرض أوغيره: من قول أوفعل فهو الصراط المستقيم الذي الشيطان قاعد عليه يأي من بين يديه ومن خلفه وعن شاله» كما أخبر تعالى في قوله: < لأقعدن هم (828) يونس: 44.
(829) الزخرف: 76.
(830) النساء: 40.
(831) هكذا في ظاع .
Shafi da ba'a sani ba