============================================================
اثنين وسبعين حاجة من حوائج الآخرة ، أسهلها المغفرة" وقال "من قضى لأخيه حاجة فكأنما خدم اثر عمره * وقال لو " من مشى فى حاجة أخيه ساعة من ليل أو نهار قضاها أو لم يقضها كان له خيرامن اعتكاف شهرين ، ومن قام فى حاجة أخيه المسلم حتى يستتمهاثبت الله قدميه يوم القيامة حين تزول الأقدام ، فان مات قبل ذلك مات شهيدا" وقال ل "ما من عبد خطا خطوة فى قضاء حاجة آخيه المسلم إلا كتب الله له بها آجر شهيد ، ودفع عنه
سبعين نوعا من البلاء" وقال هلالو "الخلق عيال الله ، فأحب الخلق إلى الله من نفع عيال الله وأدخل على أهل بيت سرورا ، ومشى مع آخ مسلم فى حاجة أحب إلى الله من اعتكاف شهرين فى المسجد الحرام" ويروى "من أدخل على أهل بيت سرورا خلق الله من ذلك السرور خلقا يستغفر له إلى يوم القيامة" وقال ا " أفضل الأعال أن تدخل على أخك المسلم سرورا" وقال " خير لأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه" ويروى "خير الناس آننشهم للناس" وقال "إن لله خلقا خلقهم لحوائج المسلبين تقضى حوانج الناس على أيديهم أولئك الآمنون يوم القيامة" وقال والخادم فى أمان الله مادام فى خدمة المؤمن، وللخادم فى الخدمة آجر الصائم بالنهار والقاثم باننيل) وأوصى جعفر الصادق حاجبا لابن عمار فقال : اضمن لى واحدة اضمن لك ثلاتا ، اضمن لى أنك لا تلقى أحدا من موالينا فى دار الخلافة إلا قمت فى قضاء حاجته ، وأنا أضمن لك أن لا يصيبك حد السيف أبدا ، وأن لا يظلك سقف السجن أبدا ، وأن لا يدخل الفقر يتك أبدا . وقال "ما من مسلم يخذل مسلنا فى موضع تنهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه ، إلا خذله الله فى موطن يحب فيه نصرته ، وما من مسلم ينصر مسلمأ فى موضع يتتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله فى موطن يحب فيه نصرته" وقال
Shafi 175