[٣٠٩]- يلقاك سبع ولا يلقاك ذو عيال.
[١٢ و] ٣١٠- لا تأكل بدين.
[٣١١]- حرقة مع عفّة خير من سرور مع فجور.
٣١٢- لا موت إلّا بأجل.
٣١٣- كلّ واحد يقول: نفسي نفسي.
٣١٤- الثقيل إذا تخفّف صار طاعونا.
٣١٥- الغلط ندامة.
٣١٦- الغلط يرجع إلى صاحبه.
[٣١٧]- ليس في التصنّع تمتّع، ولا مع التكلّف تظرّف.
[٣١٨]- العفّة جيش لا يهزم.
_________
[٣٠٩]- المجمع ١: ١٥٠، وروايته «تلقّاك ... ولا تلقّاك ...»
[٣١١]- وردت «الحرقة» في الأصل بدون إعجام وقد اجتهدت في قراءتها ظانّا أن الحرقة تطابق السّرور، على حين أنها وردت في التمثيل: ٤٢٥ «عفّة مع حرفة ...»
وأحسب أن الحرفة التي هي الفقر لا تؤلف طباقا مع السرور، لأن الغنى لا يعني السرور ضربة لازب.
[٣١٧]- المجمع ٢: ٢٥٧.
[٣١٨]- السابق ٢: ٥٥.
1 / 131
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: