وأما الرَّابع: - آخرُهُ راءٌ -: من أصقاع رامهُرمُز، ذُو قُرىً وبَساتين.
٦٧ - بَابُ أَوَانَ وأرَّانَ وَأَرَّارَ أما اْلأَوَّلُ: - بعد الْهَمْزَة واوٌ: قال ابن إسحاق في ذكر غزوة تبوك -: ثُمَّ أقبل رَسُوْل الله ﷺ حتى إذا نزل بذِي أوان، وكان بلدًا بينُه وبين المدينة ساعةٌ من نهارٍ.
وأما الثَّاني: - بعد الْهَمْزَة راءٌ مُشَدَّدَة -: من أصقاع أرمينية مشهورٌ، وله ذكر في التواريخ.
وأما الثَّالِثُ: - مِثلُ ما قبله إلا أن آخره راءٌ أيضًا -: ناحيةٌ من حلب.
1 / 86