============================================================
ه ذا " فليس يوحب العغربة في منل هذا إلا جامل بالله وبامر الله جل وعز. ما تونى هذا في مارون الاكماكنت أقوله في آيعد الناس مني إلا يهودي أو نصراني لو تكلم به لأته يتصرف إلى : مم صح ني كناب اله جل رحر ركلام أنبيائه صلوات ال علبهم في الآتار الياينة الواضحة الل أوضحب للسبر ولقد كان رسول لله صلى الله عليه وسلم كثبرا ما بقول : ابرؤوا الحدود ن أستي بالشبهات " وكان أصحابه يقولون :" ادرووا العدد عن المسلمين م وجدتم لهم اه الأميرفي الحدد التي حدها الله جل وعز اوفرضها قد امر رسول اله 2171) لى افه خلبه بسلم بدراتها مع والشيهات فكيف ماا حد فبه ولا عقوبة وما يتع فيه الممذهب والمماني التي أوضحت.0.في كنابي هذا ولو كات العفربة وجبت على هأرون في الفظ لكان في طول حبسه فى الكيول النقلة مذستة انهرمن حين ورد كنابه على الأمير وقيل كتابه ما كان في حيس ابن بيل أشهرا ما بستغرق كل خقوية كانت نجب عليه إلا آته اصلع ال الأببرلا يجب على أحد بهد عليه بتهادة لا في مان ولافى عفوبه شيء حتى يمى له من هو عليه وبال عن مدافع ان كانث عنده للشهود وما تهوا به غليه فلوكانت لعقربة تجب ل هارون فوجب ان بسنى لهمن شهد بها عليه ويبسطله المدفع لذلك وبوسعه من العدل مه وع المسلسين ولكته ما وجب عليه شيء قفد أوضحت للامير رقد أمر اله جل وعز بالتخيير من القول والرونيات والراي قعال جل ذكره : وبنر عيادي الذبن يستمعون النول فينيعون احسته الك الذبن هداهم الله وأولتك هم أووا الالياب) 341، فأتنى الله جل ذكره على أهل التخيير التميبز وأرجب لهم هداه وجعلهم أولي الألباب بعني اهل العقول وفال نبارك وتعالى : فر اولنك م الذين مداهم الله واولثك هم أولوا الالباب وهم الذين رفع افه حل وعز من جنته في رفيع يي
الدرجات . وقد حذنني عبد الله بن نافع عن محمد بن المتكرعن اييه آن رسول الله صلى اله عليه وسل فال:أهل عليين ني الجنة ه اولوا الألباب في الدنياء والأمير والحمد قه من أولي الالاب ومن اهل السمييز والنخيير والأخذ بأمتن الأمور وارجو أن بكون من الذبن فال الله جل ز فيهم : ومدوا إلى الطبب من القول وهدوا إلى صراط المسنعيم )691، صنع اله للأمير وابتاه.
ناوصى اليه الخلبفة تبد الرحمن يحمه الله :" إتا ف اخذن في أخيك يقولك وامرنا بالكناب . سد الملك ان بكنب 7 له بأن بقدم الى نرطبة فبفمه إلى الحبر 19221 الل عاملنا...
ه وامقيانه له قبعر فبد الخلبفة دمان حبه إلى ان باء الخليفة عبد لرحمن وولى 1-1 444د (3 1 (ق
Shafi 253