============================================================
نفه أو أقريه صاحبه الذي كلمه بما كلعه يه فيكون بذلك مذنبا او مستوجبا لضرب كم زهم اهل الجهاذ باله جل وعز وبامر الله عز وجل ونم يذهب مومن ولا كافر ممن نكا مرضه آو من وصف مرضه لندة مفهب الكفر بالله جل وعز ولا الالحاد في الله جل وعز بالنجوير في مه ولا لحيف منه على خلفه ولكنهم إنما زهبوا بفانل ذلك مذهب الوصف لشدة مرض والافراط منه في التمنبل بما مثله من التدة وذلك أن الله عز وجل إنما جعل الأمراض والمصانب ي الدنيا عقوبة للمزمنين على ذتوبهم لثلا بقى لهم دنت بعذبهم به في الآخرة : فال رسول اقه لى الله عليه وسلم : " ماسبك عبد في الدنيا شوكة إلا بذنب وما كان الله جل وعز لبعذب على ذنبه مرنبن" : حدثني بذلك أسد بن موسى الكوفي عن مبارك من فضالة عن الحسن عن رسول ال صلى الله عليه وسلم قال : " ما زل قدم ولا خدش عود ولا نبف عرف ال بذنب وما بعفواله جل وعزعه الأتر" . نم تلا قول الله جل وعز: {وما أعسابكم من مصيبة فبما كسبت آبدبك ويعفواض كنير اهده موسدنني اسد ب مرسى من السن بن ينلراامرى فال راى رسول اقه لى الله عليه وسلم في وجه رجل خدسا فقال : 7 ما هذا ؟" . قعال : " يا رحول اله كنت 9121) امني7 فرايت امراة فجعلت انظر إليها حتى صدمت بوجهي الحدار وانا لا اشعر* . قال رسول اله صلى الله عليه ولم : " ذنب عجلت عفوبنه اذا آراد الله بعده خبرا عجل له عقوبة ذنبه في الدنيا وإذا أراد الله بعبده شرا امك عليه حتى بوافي به يوم القبامة " . وحدثني ابن الماجتيون عن الدراودي عن ابن الهاد من محمد بن إبراميم بن الارث التيمي قال : لتا نزلت مذه الاية ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من بعمل سوها بجز به} 190). قال أبو بكر رضي اال عنه : ويا رسول اقه إذ المجزبون بأعمالنا كيف بنا بعد هذه الآية ؟ 7. فقال رسول اله ل الله عليه : " يغفر الله جل وعز لك با أبا بكر الست تعرض الست توصب الس نحزن الت تصببك اللاواء ومعاريض البلاء: " . فال: فال : بلى بابي انت وامي با رسول افهه: قال : فهوما تجزون به. وحذتي اسد بن موسى عن حماد بن سلمة عن علي بن زند بن جهعان عن عانضة انها سالت رسول الله صلى اله عليه خن قول اله جل وشز من ل سوءا بجز به فقال :ه هذامن عغوبة العبد على ذنوبه بما بصببه من المرض ولحمى الوكة حنى البضاعة بجملها في كته فبفتفدما فيفرع ت بجدما في كته حتى ان البربض يخرج من خطاياه كما بخرج التبرالأحمر" . ففي هذا كله اصلح اله الأمير تببان وبرمان في ان لا حعوبة عليه في قوله " لفد لفبت في مرضي هذا ما لوقتلت أبا بكر وعمر ما اسخوجبت 34 2222a. .
25) 222a, 10 1
Shafi 252