============================================================
و
اه
فاين اصحاب الغمر إذ شربوا كاس المقر
(1) ه وقصروا فيمر: قصر "عيهات لايخفيالقم،
د و (2 141- ا صحرت إذدبوا الخمر شكرا"وحرمن شكر"1 وه1 -201 (3) 2.1 الل يعطيك الشبر وفى آعاديك الظفر
و (4) -11 والله من شاء نصر!1 وانت إن خفنا الحصر (5) هل وهر دهر وكشر عن ناجذيه ولسر: - 1 11(2) - 011 اغنيت ما اغنى المطر وفيك آخلاق اليسر ه الى الممدوح لا الى ابيه . والورد والصدر: القوم يردون الماء ويصدرون عنه ، والمراد هنا أنه
ملجا ومقصد للتاس في غدوهم ورواحهم : وقوله : وان علا الامر اقتدر ، أى ان ركب العظائم من الامور : ذللها وسهلها س (1) الغمر بالتحريك : الحقد والحسد . والمقرككتف الصبر ، ويقال . هذا الشىء أمر من المقر . وقصروا أى حبسوا . وفي بعض نسخ الديوان بدل هذا الشطر : وكسروا فيمن كسر . والمعنى أنك كالقمر لا تخفى ، وانهم مهما حاولوا سترك وستر فضائلك بكيدهم وحقدهم فلن يبلغوا الى ذلك سبيلا (2) أصحر: برز الى الصحراء . ودبوا : مشوا على هينتهم . والحمر بالتحريك بكل ما سترك من شجر أو بناء أو نحوه . ويقال للرجل اذا اختل صاحبه : " هو يدب له الضراء ويمشى له الخر . والمعنى أنك ظهرت عليهم بصراحتك ، وكفاك الله كلما دسوا لك من دسائس وأضمروا لك من سوء (3) الشبر بالتحريك : الخير والقوة . والظفر : الفوز بالمطلوب (4) الحهر بالتحريك ضيق الصدر ، والمراد به الفقر والحاجة . وهذا الشطر اقتضاب محض 5) هر الكلب ونحوه : عوى ، وهو دون النباح . وكشر السبع والعدو عن ناجذيه ائداهما. وبسر أى عبس . وكنى بذلك عن تغير الدهر والاحتياج وسوء الحال (9) الشطر الاول من هذا البيت جواب إن : فى قوله فى البيت السابق : ان خفنا
الحصر : وهو خبر عن قوله : وآنت فى البيت عينه أيضا . وما مصدرية . وأغنيت : من الغنى وهو ضد الفقر ، آو من الغناء بالفتح والمد، وهو الكفاء والمسدء واليسر : السهل لين
Shafi 100