يرى العشاق في ورع قياما
قلوبهمو معلقة بخيط
مدلى من يد تسقي الغماما •••
يد امرأة دمشقي نداها
بياض الحسن فيها قد تسامى
حنانيها بقلبي؛ إن قلبي
غدا من نار أشواقي ضراما
أصابعها أداعبها بروحي
لأضحكها فتبكيني انتقاما
وألمس كفها أرجو حياة
Shafi da ba'a sani ba