Adabin Mu'amalat da Mutane
Nau'ikan
انه يتضايق من نفسه ويبحث له عن قرين يخوف عنه ما يحس به م: سوء ان انفراده عن الناس يحرمه نعمة العيش التى يحس بها وهو معهم 8 جائلة
ن خلاصة هذا الفصل هو أن الانعزال محمود إذا كان في طلب العلم وفيى القرب من الله، وإلا فهو مذموم.
مجزوء الرما ، وفى «الصداقة والصديق» لأب حيان ، ص 40 نسب هذين البيتين لعبيد بن عبد الله.
٥ الثاني حد(1) المحبة وأنواعها والأسبات المقتضية لها المحبة إرادة ما يراء الإنسان أو يغأته خر وذلك أن غرض الإنسان في كل ما يسعي له: الفضيلة والنفع واللدة( والمحبة قصل للأغراض الثلاثة إذاكانت بها تتعلق
الموجية لها
وضرض النسان هدفه وما يسعى إليه.
وفي باب حب - يقول الاغب - في مفرداته : المحبة علين ثلاثة أوجه : محبة للذة كمحبة الرجل المرأة ومنه : (ويطيمون الطعام عل حيد يسين ، ومحبته للنفع كمحبته شيء ينتفع به، ومنه : ( واخرى فبونها نصمن أده وفنح تيث)، ومحبة للفضل كمحبة أهل العلم بعضهم لبعض لأجل العلم.
أى : أن الإنسان يمكن أن يتعلق قلبه بأحد هذه الأهداف الثلاثة فيحبه حباجما.
ومن أجل ذلك ترى ، محبة الأبرار والأخيار بالفضيلة ، ويرى التجار والباعة بالمنفعة، ومحبة الأحداث وذو و اليسار باللذة( وإذا تقرر هذا فمن قصده الفضيلة بحصا له بحصولها المنفعة واللدد(3)، وم: قصده المنفعة تصل بحصولها اللذة دون الفضيلة(4) ، ومن قصده اللذة ل تحصل له الفضيلة، وقل ما تصل له المنفعة(5 فم أحب غره للفضيلة فمحته لا تول(6) ، إذا كانت الفضيلة لا تتغتو ذاتما، فكذلك المتعلق بها( ومن أحب اللذة تنقطع مودته بانقطاعها(8)، وكذلك النفع إذا انقطع وانقطع رجاؤه انقطعت المحبة التى من أجلها(9) ، وكيه يرجى بقاء ما يتعلق بسبب لا أى : يلاحظ الناسر
ح: هن صادق اخر لفضله فإنه لا يتحول عن صداقته
Shafi da ba'a sani ba