116

فما أنت إبني لا ولست أباكا

أطعت الهوى والميل يا غر عاصيا

مقالي وإرشادي فسر بهواكا

6

إسكندر :

نعم أهيم في القفار

مغادرا هذي الديار

لا بد من أن ألتقي

بها وذياك الشقي

إذ ذاك أبلغ الوطر

Page inconnue